|
من المكتبات - المجموعة الأولى |
الكاتب : . |
القراء :
9728 |
من المكتبات دليل نحاول من خلاله التعرف على الكتب الموجودة في المكتبة العربية ذات الصلة بالعنف الأسري وتربية الطفل ومشاكل الطفولة، وبين يديكم بعضاً من تلك الكتب. الموقع والمجموعة ليس لهم تقييم لمستوى هذه الكتب ومحتواها الموقع لا يقوم بالدعاية أو البيع لتلك الكتب 1. ظاهرة العنف؛ الأسباب والحلول تأليف: عبد الشهيد الستراوي الناشر: دار العلوم للتحقيق والطباعة والنشر تاريخ النشر 2006
العنف الذي يتم الحديث عنه في هذا البحث حالة مرضية مرفوضة في نظر الإسلام فلا مجال في الرؤية الإسلامية ومنظومة القيم الإنسانية لهذه الشريعة أي شكل من الأشكال التي تتفق وطبيعة الإنسان وسجيته وفطرته. وبما أنه لا بد أن يعيش مع أخيه الإنسان على وجه هذه الأرض لا بد أن يرفض كل ما يعكر صفو حياته وهدوئه وأمنه واطمئنانه. فالعنف الذي نتحدث عنه حالة مرضية مرفوضة عنه الشرائع السماوية والأقوام والملل السابقة فما هو إلا وسيلة العاجز الذي يفتقد المنطق والحوار وليست له قدرة على الإقناع والمواجهة الهادئة فيلجأ إلى هذا الأسلوب المقيت فيتصور أنه قضى على خصمه وحل مشكلته. والإرهاب اليوم في العالم ما هو إلا صورة من صور العنف الذي أودي بحياة الكثير من الأبرياء فكانت ضحيته أطفال وأيتام ونساء أرامل وعوائل بلا معيل وكفيل، وما هذا الكتيب الصغير إلا محاولة متواضعة لإلقاء الضوء على هذه الظاهرة المرضية ومعرفتها وبيان موقف الإسلام منها.
2. العنف العائلي تأليف: أليسا دلتافو ترجمة، تحقيق: نوال لايقة-مجيد الراضي الناشر: دار المدى للطباعة والنشر والتوزيع تاريخ النشر 1999 3. العنف الأسري، الدوافع والحلول تأليف: حيدر البصري الناشر: دار المحجة البيضاء للطباعة والنشر والتوزيع تاريخ النشر2001 تعتبر الأسرة المحطة الأولى التي ينطلق منها قطار المجتمع باتجاه هدفه المنشود، كما أنها النواة الأولى للمجتمع والتي تمده بالأبناء لإدارة عجلة سير الحياة، لذلك كان من الضروري الاهتمام والعناية بها. ولكون الأسرة تحتل هذه المكانة المميزة نجد أن الدين الإسلامي قد اهتم بها اهتماماً بالغاً في جميع المراحل التي تمرّ بها فوضع لها من الأحكام والتشريعات ما يكفل حمايتها. من هذا المنطلق حاول المؤلف في هذه الدراسة التي تبناها على ضوء المبادئ الإسلامية المساهمة في تكوين الأسرة منذ أن كانت مشروعاً في طور التأسيس وحتى صيرورتها كياناً قائماً يتوجب حمايته مما يهدده من الأفكار الغربية التي تحاول في عصرنا الحالي تفكيك أواصر الأسرة الإسلامية المترابطة. والهدف من هذا الكتاب هو إزالة تلك الصورة المشوهة التي يحاول أعداء الإسلام رسمها عن الدين في تبنيه العنف في كافة مجالات الحياة وخاصة في مجال الأسرة والعلاقة الزوجية في عصرنا الحالي. 4. العنف الأسري وخصوصية الظاهرة البحرينية تأليف: بنة بوزبون الناشر: المركز الوطني للدراسات تاريخ النشر2004 في البحرين يعيش المجتمع، برجاله ونسائه، أفراحاً بتدشين مرحلة جديدة هادفة إلى الانفتاح والشفافية، تجسدت جديتها في تلك المبادئ التي أرساها الميثاق الوطني ودستور البلاد، وفي تلك الممارسات الديمقراطية التي تعم البلاد حالياً. ورغم أن المرأة البحرينية قد انتفعت بهذه التغيرات نتيجة للإصلاح السياسي الهادف إلى ضمان حقوقها من جهة ونتيجة لنضالاتها عبر زمن بعيد، نحو تحقيق ما تصبو إليه أيضاً من مساهمة فعالة في بناء نفسها وأسرتها ومجتمعها، من جهة أخرى، إلا أنها لا زالت تعاني من سيطرة متعسفة إلى حد ما من قبل الرجال داخل نطاق الأسرة بشكل أعظم، وداخل مؤسسات المجتمع والدولة بشكل أخف. إن حالة التناقض هذه التي تعاني منها المرأة البحرينية، تلك الحالة التي تجد فيها المرأة نفسها أن حقوقها الإنسانية قد كفلتها قوانين الدولة بينما تجد المرأة بنفس الوقت، أنها تحت طائلة التعسف والعنف من عنصر الرجال سواء كانوا في موقع القيادية الأسرية أو في موقع التميز في المؤسسات العامة والخاصة، أي وجدت المرأة البحرينية نفسها في موقع محير تتناقض فيه الممارسة بذلك التنظير الذي سنته الدولة وجسدته قوانينها ودستورها. وإن هذا التناقض بين النظرية والتطبيق سوف يؤدي بدون شك في مستقبل الأيام إلى إعاقة مسيرة الديمقراطية وبالتالي إلى تشويه عملية بناء مجتمع ديمقراطي يسعى إلى تعزيز دور المرأة البحرينية لاحقاً سواء في شؤون الحياة الاجتماعية أو الثقافية أو الاقتصادية أو السياسية أو التربوية، ويسعى أيضاً إلى استثمار قدراتها وجهودها في بناء متواصل لمملكة البحرين وتوجيهاتها نحو مجتمع متطور تزدهر فيه الديمقراطية والسلام والتنمية. لهذه الأسباب مجتمعة ولغرض إزالة هذه الحالة التناقصية، أو على الأقل للتخفيف من حدتها في إعاقة المسيرة الديمقراطية والإصلاح السياسي والتنموي للبلاد، جاء هذا الكتاب لغرض تشخيص المعضلة المتمثلة بإهدار حقوق المرأة وذلك سبيلاً لإزالة التعسف التي تعانيه وإطلاق طاقاتها وجهودها للمساهمة في بناء البلد. يتضمن هذا الكتاب "العنف الأسري-عالمية الظاهرة وشموليتها" في جزئه الأول بينما يتناول جزئه الثاني "العنف ضد الزوجة-رصد الظاهرة البحرينية". يهدف الجزء الأول إلى التعريف بالعنف الأسري كظاهرة عالمية تتجاوز حدود البلدان العربية، وتتجاوز الحدود الجغرافية التي خطتها دول العالم المنتمية إلى الأمم المتحدة، بغض النظر عن انتماءاتها الدينية أو القومية أو التنموية. إلا أن حجم هذه الظاهرة قد يتغير بين دول العالم وفقاً وبناء على عوامل عدة أهمها هو الوعي والتنمية الاقتصادية والاجتماعية الثقافية. وفي الفصل الأول استعرض الكتاب مفاهيم ومتغيرات العنف الأسري بينما تناول في فصله الثاني النظريات الاجتماعية والسيكولوجية التي تناولت العنف، وتطرق هذا الفصل أيضاً إلى العوامل المساهمة في بناء هذا العنف. أما الفصل الأخير من الجزء الأول، الفصل الثالث، فقد تناول بشكل خاص العنف ضد الزوجة وحاول أن يتبين حجم الظاهرة أولاً ثم التحري عن السلبيات التي تتركها ثانياً. أما في الجزء الثاني فقد حاولت الباحثة أن تخصص أرض البحرين ونساءها مادة للكتاب ولذا فقد هدف هذا الجزء إلى تبيان حجم العنف ضد الزوجة البحرينية ودرجة عمومية الظاهرة. استدعت هذه المهمة قيام الباحثة إجراء دراسة ميدانية في المجتمع النسوي البحريني وأوضحت أبعاد وإجراءات هذه الدراسة في الرابع (أول فصول الجزء الثاني) بينما تناول الفصل الخامس العنف ضد الزوجة واقعاً من خلال العمل الميداني وبين أيضاً حجم الظاهرة لدى الزوجات البحرينيات وكذلك بين عواملها كما جاءت مدونة في الاستبيانات الموزعة في عينة البحث. أما الفصل السادس فحاول أن يصنف ذلك العنف الواقع على الزوجة من خلال التعرف على أنماطه السائدة وكذلك كيفية مقاومته، بينما استعرض الفصل الأخير (السابع) المبادئ العامة التي يمكن أن تشكل خطة لسياسة التصدي ولسياسة العلاج إضافة إلى موجز يعكس مضامين الدراسة تسهيلاً للقارئ وتوضيحاً لأبعادها وخطورتها على مسيرة الديمقراطية في مملكة البحرين.
5. العنف الأسري تأليف: عبد الرحمن العيسوي الناشر: دار الراتب الجامعية تاريخ النشر2004 يجيء هذا العمل في وقت تطالعنا فيه وسائل الإعلام والأجهزة الأمنية والقضائية بكثير من الحوادث المفرغة والبشعة التي يحدث فيها اعتداء على ألآباء والأبناء والأزواج والزوجات والأقارب والأطفال. ويزداد انتشار ظاهرة العنف الأسري هذه في البلدان الغربية بصورة أكثر تكراراً واتساعاً عن بلادنا. لكن هذه الظاهرة السلبية لم تكن معروفة في مجتمعنا وتعد من إفرازات الحياة الراهنة وما تتسم به من الصراع الأسري والتفكيك أو التصدع الأسري وضعف الروابط بين أعضاء الأسرة واختفاء أو ضعف قيم المودة والرحمة والشفقة، والمروءة والبر والإحسان والرضا والزهد والأدب والشهامة والرجولة وتحمل المسؤولية والإخاء والمحافظة على صلة الأرحام وصون الكرامة بل والعطف والحب والحنان والاحترام. فلم يكن يتصور أحد أن يعتدي شاب يافع على أمه أو أبيه أو أخ على أخته ويكثر العنف الأسري بين ألزواج والزوجات ولذلك لا بد من التصدي الفعلي لمثل هذه الظاهرة السلبية والتعرف على أسبابها ودوافعها وجذورها في الشخصية أو في التربية أو التنشئة الاجتماعية أو الظروف الثقافية والاجتماعية أو في أجهزة الدعاية والإعلام ولذلك كان هذا العمل ليكون صيحة مدوية في سبيل الانتباه إلى هذا الخطر الداهم ذلك لأنه إذا انهارت الأسرة فقد انهار المجتمع وإذا صلحت الأسرة فقد صلح المجتمع. وفي هذا الإطار يتوقف الكتاب عند بحث عدد من الموضوعات المتعلقة بهذه المسألة فيتحدث عن سيكولوجية الاغتصاب والانحرافات الجنسية، تفسير ظاهرة العدوان، الأبعاد النفسية في السعادة الزوجية، سيكولوجية الطلاق، المسؤولية الجنائية للحدث الجانح، دور الهدى الإسلامي في علاج السلوك الإجرامي. 6. التحرش الأخلاقي - العنف اليومي الفاسد تأليف: ماري-فرانس هيريجويان ترجمة، تحقيق: سهيل حمد أبو فخر الناشر: دار علاء الدين تاريخ النشر2006 7. اطفال بلا اسر عبدالله بن ناصر السدحان سنة النشر 2002
يتناول الكتاب موضوع الأطفال اللقطاء والأيتام الذين يعيشون في هذه الدنيا بلا أسر ترعاهم , ويطرح المؤلف أربعة أنماط معاصرة للتعامل معها , ومع نقد كل نمط منها نقداً شرعياً واجتماعيًا وذلك محاولة للوصول إلى الشكل الأمثل لرعايتهم , وتنبع أهمية هذا الكتاب من طرحه لقضية طال السكوت عنها , إنها قضية الأطفال اللقطاء في المجتمع المسلم , ورسم المنهج المناسب للتعامل معهم بحيث يضمن لهم حياة سوية في المجتمع المسلم , ورسم المنهج المناسب للتعامل معهم بحيث يضمن لهم حياة سوية في المجتمع , مع التكيف الاجتماعي والاستقرار النفسي , وذلك المنهج النابغ من تعاليم الإسلام السمحة وعنايته بهؤلاء الأطفال , مما يتواءم مع النظريات الاجتماعية الحديثة . ولعل تركيز المؤلف على هذه الناحية مما يضفي على الكتاب أهمية خاصة . كما تبرز أهمية هذا الكتاب باعتبار تخصص المؤلف العلمي وممارسته العملية , حيث عمل مع هذه الفئة مشرفاً على دور الأيتام في المملكة العربية السعودية أكثر من عشر سنوات , وألف العديد من الكتب والدراسات والأبحاث العلمية عن موضوع الأطفال الأيتام ذوي الظروف الخاصة .
8. الأسرة ومشكلة العنف عند الشباب، دراسة ميدانية لعينة من الشباب في جامعة الإمارات العربية المتحدة تأليف: طلعت إبراهيم لطفي الناشر: مركز الإمارات للدراسات والبحوث تاريخ النشر/2001
تشير الإحصائيات الجنائية في كثير من دول العالم إلى أن العنف قد انتشر على نطاق واسع وزادت حدته حتى أصبح يمثل مشكلة اجتماعية أساسية في المجتمعات المعاصرة. ويذكر تيرنر (j.s. Turner) وهلمز (D.B.Helms) أن عدد ضحايا العنف في الولايات المتحدة الأمريكية قد فاق حالياً ضحايا الحروب والمجاعات والكوارث الطبيعية. ويرى ألبرت باندورا (Albert Bandura)-أحد أصحاب نظرية التفاعل الرمزي-ان معظم سلوك الإنسان يتم تعلمه عن طريق القدوة، ومن خلال عملية التقليد والمحاكاة. وقد حدد باندورا ثلاثة مصادر رئيسية للسلوك المتسم بالعنف في المجتمع الحديث، وتتمثل هذه المصادر في تأثير الأسرة، ووسائل الإعلام وخاصة التلفزيون، وتبني قيم الجماعات التي اكتسبت الثقافة الفرعية للعنف. ويؤكد باندورا أن هذه المصادر تؤدي إلى ظهور العنف بدرجات متفاوتة داخل المجتمع. وتهدف هذه الدراسة بوجه عام إلى تعرف العلاقة بين بناء الأسرة ووظائفها. بوصفها إحدى مؤسسات التنشئة الاجتماعية-وبين اكتساب الشباب للسلوك المتسم بالعنف. ولهذه الدراسة أهمية نظرية وتطبيقية في آن معاً. فمن الناحية النظرية تهدف هذه الدراسة إلى محاولة التعرف إلى صحة بعض القضايا النظرية التي وردت في بعض النظريات الأساسية التي حاولت تغير موضوع العنف، وهي النظرية الوظيفية ونظرية التفاعل الرمزي، بالإضافة إلى التحقق من مدى صحة بعض التعميمات التي وردت في بعض النظريات، مثل نظرية الضبط ونظرية الإحباط-العدوان ونظرية الثقافة الفرعية للعنف كما أن لهذه الدراسة أهمية تطبيقية وعملية، إذ إنها تهدف إلى محاولة التعرف إلى إشكال أو أنماط العنف وأسبابه لدى الشباب الذين يشكلون فئة كبيرة الحجم في مجتمع دولة الإمارات العربية المتحدة، إذ يبلغ حجم هذه الفئة بين المواطنين في الفئة العمرية (15-24 عاماً) 115 ألفاً يمثلون نسبة 19,3% من مجموع السكان المواطنين في مجتمع دولة الإمارات العربية المتحدة البالغ عددهم 597 ألفاً عام 1995، ويمكن أن تساهم هذه الدراسة في إيجاد قاعدة معلومات لحصر مختلف أشكال العنف وأسبابه عند الشباب بطريقة موضوعية تساعد على توجيه السياسات الاجتماعية بهدف علاج مشكلة العنف لدى الشباب والتخفيف من حدة هذه المشكلة.
9. أصل واحد وصور كثيرة، ثقافة العنف ضد المرأة في لبنان تأليف: فهمية شرف الدين الناشر: دار الفارابي تاريخ النشر2002
حتى الأمس القريب كان الحديث عن العنف ضد المرأة لا يزال في حيز الممنوع والمسكوت عنه. ولم تكن قضايا الاعتداء على النساء بالضرب أو التشويه أو حتى القتل تهز ضمائر المجتمع. ويعتبر العنف ضد النساء أمراً عادياً في ظل المنظومة التربوية السائدة في المجتمع اللبناني، حتى أن النساء أنفسهن يمارسن القبول الطوعي لهذا الوضع، وقد يفسر ذلك اجتياف المرأة لهذا الخضوع واعتباره سلوكاً طبيعياً، فخضوع المرأة إلى الرجل هو من القدم بحيث يبدو وكأنه واقعة طبيعية. وإذا كان الكلام عن واقع المرأة وموقعها في الحياة الاجتماعية وضرورة تغيير قد أصبح مقبولاً في المجتمع اللبناني، فإن الكلام عن العنف الممارس ضدها لا يزال يلقى مقاومة عنيفة. لذا يأتي هذا الكتاب ليغطي تلك الثغرة، وذلك من خلال دراسة ميدانية وجداول إحصائية وشهادات حية لنساء تعرضن للعنف في مناطق لبنانية مختلفة. 10. حصن طفلك من السلوك العدواني والاستهزاء تأليف : إيفلين إم . فيلد الناشر : مكتبة جرير يهدف هذا الكتاب العملي إلى مساعدة الأطفال في التغلب على الآثار المدمرة للمضايقات والسلوكيات العدوانية ، وتنمية قدراتك ومهاراتك التواصل بحيث يمكنهم استغلالها طوال حياتهم . كما أنه يساعد الصغار من خلال صفحات تحتوي على مهام محددة وتركز على عنصر المتعة ، على تطبيق مفاهيم فعالة أثناء التصدي للمواقف التي يتعرضون فيها للمضايقات . لقد صمم هذا الكتاب خصيصاً من أجل أن يستخدمه الآباء مع الأبناء في المرحلتين الابتدائية والثانوية .
11. سلوكيات الطفل السيئة تأليف : كات كيلي الناشر : مكتبة جرير نوبات الغضب، الضرب. تحدي الأوامر هذه الأشكال من سلوكيات الأطفال السيئة قد تضع الآباء في حيرة تامة. ولكن بما أنه لا يوجد ما يسمى بطفل مثالي، فإن هنالك العديد من الوسائل لفعالة للتعامل مع أي سلوك سيء يصدر عن الطفل . إن كتاب " دليل الآباء الحائرين لإيقاف سلوكيات الطفل السيئة " سيدعمك بأدوات مناسبة تسيطر بها سريعاً على أي سلوك خاطئ يصدر عن طفلك . إن هذا الكتاب المصوغ بأسلوب بسيط والمصمم خصيصاً لبث المزيد والمزيد من الانسجام في الحياة العائلية يقدم لنا مجموعة نصائح عن كيفية تصحيح السلوك السيئ ، وتبني ردود أفعال جديدة تجاه السلوكيات المزعجة ، وتهيئة مناخ يحث على اتباع السلوكيات الحسنة .
12. كيف يمكن القضاء على ظاهرة العنف فى المدارس تأليف: جورج فرنافا الناشر: دار أجيال المستقبل للطباعة والنشر
13. العنف عند الأطفال الأسباب وطرق العلاج تأليف: محمد عبد المنعم محمد الناشر: دار الفكر للنشر والتوزيع تاريخ النشر 2006
14. العنف داخل الاسرة بين الوقاية والتجريم والعقاب في الفقه الاسلامي والقانون الجنائي تأليف: ابو الوفا محمد ابو الوفا الناشر: دار الجامعية الجديدة للنشر تاريخ النشر 1998
15. العنف المدرسي بين الأسرة والمدرسة والمجتمع تأليف: أميمة كامل الناشر: مجموعة النيل العربية تاريخ النشر 2000 16. العنف الجسدى ضد المرأة ومكانتها فى المجتمع تأليف: مروة شاكر الناشر: دار الكتاب الحديث تاريخ النشر 2000
17. العنف الأسري تأليف: ليلى عبد الوهاب الناشر: دار المدى للطباعة والنشر والتوزيع تاريخ النشر1994
18. العنف الاسري تأليف: اجلال اسماعيل حلمي الناشر: دار قباء للطباعة والنشر تاريخ النشر1995
|
أطبع
الموضوع |
أرسل الموضوع لصديق
|
|
|